أهالي غزة يصارعون الموت على أمل فك الحصار
تحت شمس غزة إبادة يومية وتدمير وسحق لا مثيل له، وتحت شمس غزة مجاعة حتى الموت بل الحياة ممنوعة على الناس فيها. حصار حتى الموت لا سابق له في العصر الحديث، أكثر من مئتين من الأطفال والنساء والعجّز ارتقوا بعدما جفّت عروقهم عطشاً وتصلبت أمعاؤهم جوعاً، ومَن هم على قيد الحياة يصارعون الموت على أمل فك الحصار لكن هل من مجيب؟